أصبح التحدي اليوم بالنسبة للأنظمة التعليمية الرائدة، جعل مدرسة القرن الواحد و العشرين بيئة تعليمية متكاملة تحفز الطلاب على التحصيل الدراسي الإيجابي و الإبداع و الابتكار، إلى جانب اكتساب المهارات الأساسية التي كانت و مازالت هي وظيفة المدرسة عبر العصور.
و لتحقيق هذه الأهداف، لا بدّ من توفير بيئة تعليمية ملائمة تضطلع بدورها التربوي على مستوى القيم الإنسانية و المبادئ الاجتماعية الايجابية، و تشكل وسطا آمنا لعملية التعلم التي تعتمد على عوامل بيداغوجية مختلفة و متدخلين فاعلين سواء من داخل المدرسة أو من خارجها وكذا جودة المرافق المتوفرة… و باعتبار الفصل الدراسي من بين تلك العناصر المهمة التي تحدد جودة هذه البيئة التعليمية، يجب الوقوف على ضرورة العناية بهذا الوسط الحاضن لأنشطة المتعلم و تفاعلاته و سلوكاته…
فإذا كنا قد تطرقنا إلى أفكار في تزيين الفصل و بابه و المجلة الحائطية كذلك، فإنه يجدر بنا الانتباه إلى الإطار العام الذي سيوجهنا عند تصميم و تنفيذ تلك الأفكار بطريقة تجنبنا كل ما من شأنه تشتيت الذهن و إضعاف التركيز لدى الطلاب، و التشويش عليهم عند تنفيذ المهام المنوطة بهم.
في هذا الانفوجرافيك ستجدون مجموعة من النصائح القيمة و التي تهتم بجانب قل ما يتم التطرق إليه في المنتديات و المدونات التربوية، و هو كيفية تنظيم مقاعد الطلبة داخل الفصل و طريقة اختيار الألوان و الإضاءة و غيرها …
ربما كانت عند البعض رتوشا ، ولكنها لابد منها لتوفير بيئة تعليمية مناسبة
عمل مميز
جميل جدا
الاطفال ازهار،تستحق ان توضع في مزهريات جميلةقرب نباتات والوان شتى فهي لاتقبل الذبول والغلظة والجفاء بل هي في حاجة الى المسح على الراس والتربيت على الكتف والكلمة الطيبة التي يملؤها الاستحسان وانشراح القلب وسط زخم من الجماليات من مشاهدحائطية وسقفية وارضيةومتحركةتتجلى في هندام المدرس الذي وجب ان يكون جميلا مؤثرا لا رثا ولا حزينا مؤلما موجعا،فالكل مطالب في صنع هذه البيئة المثالية:الوزارة بتوفير مايلزم والمعلم بالتوظيب والتنفيذ والمدير المشرف بالتوجيه وكل فاعل بما اوكل اليه من مهام
جميل
كلامك يستحق التنفيذ فورا فهو تعبير لمشاعر جميع اولياء الامور خاصة في هذا الزمن
مقال مميز ويستحق ان يؤخد به في سبيل تعليم صالح وسليم.